مقالات

رسالة للكاتب الصاعد

زينب علي البحراني   هل بقي أشخاصٌ يحلمون أن يُصبحوا كُتّابًا في هذا العصر الذي لا يرحم الأحلام الرقيقة؟ يبدو أن بعضهم مازالوا يُكافحون سابحين

لا تسمحي باستغلالك..

زينب علي البحراني إذا جرَّدنا العلاقة الجسدية بين الرجل والمرأة من كُل التزامٍ، وأطلقنا لها العنان خارج إطار الضوابط القانونية والمُجتمعية والمادية التي يحميها الزواج

نتيجة الفوضى الطبقيَّة

زينب علي البحراني من أسوأ ما يُمكن أن يحدث في أي مُجتمع؛ أن تكون “الكلمة العُليا” للأغلبية “الأقل وعيًا”، الأقل معرفةً، الأقل ذوقًا، الأدنى مُستوى

يا نِساء العالم.. تكلَّمن.

يا نِساء العالم: تكلَّمن!  بقلم: زينب علي البحراني زمنٌ طويلٌ مضى والمرأة في البلدان الناطقة باللغة العربية محرومة من حُرية التعبير القابلة للانتشار إلا في

شجاعة باللون الوردي!

بقلم: زينب علي البحراني عشرة آلاف عصا خيزران مطلية باللون الوردي اقتحمن مكتب الكهرباء في منطقة “باندا” الهندية بمشاعر غضب أنثوية متأججة لتجبرن المسؤولين على

ما شأننا بفضائحهم الشخصية؟

بقلم: زينب علي البحراني مع تفاقم ظاهرة المواقع الإلكترونية الإخبارية ذات الطابع غير المهني، ومساحات الحُرية العبثية غير المحدودة بحدود المسؤولية على مواقع التواصل الاجتماعي

ابدأ بحُب نفسك

  بقلم: زينب علي البحراني   إذا أردت أن تعرف مستوى الإنسانية الحقيقي عند أي أمّة؛ فتش عن تاريخها مع “الحُب”، فإن وجدت له حضورًا

سحر القراءة وفتنة الكلمات

بقلم: زينب علي البحراني  كثير من البشر يعتبرون قراءة الكُتُب أمرًا مملاً أو سخيفًا، بينما يعتبرها بعضهم مجهودًا يفوق قدرة وقتهم على استيعابه تحت وطأة

كلنا نستحق الحُب

بقلم: زينب علي البحراني هل يمكنك أن تعيش دون أي شكلٍ من أشكال الحُب؟ دون أن يحبك أبويك؟ اصدقاؤك؟ شريك حياتك؟ ابناؤك؟ أو – على

شكرًا لاجتيازهم حياتنا

بقلم: زينب علي البحراني  حياتنا رواية طويلة، ننفرد ببطولة بعض فصولها، ونتقاسم تلك البطولة مع آخرين في فصول أخرى، بينما تأتي “شخصيات ثانوية” وتذهب دون

تواصل معي الان