من هي؟

زينب على محمد البحراني، وُلدت في أسرة اشتهرت بحبها وعشقها للأدب والعلم، وُلِدت في محافظة “الخبر” ثم ترعرعت وتعلمت ودرست في مدينة الدمام، هي كاتبة ومؤلفة شابة من السعودية، لها العديد من الأعمال الإبداعية المنشورة التي حققت نجاحًا مُبهِرًا في المجال الأدبي (رواية وقصة وخاطِرة).

اشتهرت بتأليف الروايات الرومانسية المحببة للذوق العام، هذا بجانب تخصصها في كتابة المقالات الأدبية والفكرية المؤثرة في فكر جمهور القُّرَّاء، حيث حظيت مقالاتها بمكانة مرموقة في الصحف والمجلات العربية التي من أبرزها مجلة ” أقلام جديدة ” الأردنية حيث كانت أول نُقطة انطلاق احتضنت باكورة مشاركاتها القصصية؛ بل لعبت دورًا كبيرًا في احتوائها واهتمامها بتوجيها للمسار الصحيح قبل أن تنتقل لنشر مقالاتها وتقاريرها الصحفية الثقافية على صفحات المُلحق الثقافي لكل من صحيفة الوطن البحرينية في عام 2010 ثم الملحق الثقافي لصحيفة ” أخبار الخليج”  البحرينية والملحق الثقافي لصحيفة “اليمن اليوم” بين عامي 2013 – 2014 م.

ثم عملت كمعدة مواد صحفية متنوعة بين مقالات وحوارات واستطلاعات لصالح مجلة “خليجيسك” الكويتية الإلكترونية، بل تطور عملها في مجال كتابة المقالات الصحفية فتم نشر باقة من المواد الصحفية على صفحات “المجلة العربية” الثقافة السعودية، وحظيت زينب على فرصة زادت من خبراتها حين خُصِّص لها عمود صحفي لمقالين أسبوعيًا مدة عام كامل على صفحات جريدة “عكاظ” عام 2012م، و استضافتها مجلة “سيدتي” لتصبح كاتبة في صفحة كاتب الشهر في عام م2016  ومازالت مقالاتها تنشر بانتظام حتى اليوم على صفحات النسخة الورقية من مجلة “بوح القلم” الشهرية، وأيضًا النسخة الورقية العربية من جريدة “جود نيوز” الكندية النصف شهرية.

لها العديد من المؤلفات التي حققت نجاحًا كبيرًا، ونالت على إعجاب الكثير من القراء ذوي الذوق الرفيع، كانت مجموعة ” فتاة البسكويت” القصصية التي تم طرحها عام 2008م أولى إصداراتها الأدبية، تلاها كتاب ” مذكرات أدبية فاشلة ” عام 2011م ، “على صليب الإبداع/ عندما يُفصح المُبدعون عن أوجاعهم” استطلاعات رأي صحفية 2012م، “هل تسمح لي أن أحبك؟” رواية رومانسية 2013م، “لأني أحبها” رواية رومانسية 2017م، من أحدث مؤلفاتها “منير الملونير” وكتاب “اعتراف أصغر من مشاعري” – نصوص شعرية.

رؤيتها:

تتطلع دومًا أن يكون لها اسمًا رائدًا وخيارًا مثاليًا للقراء، وذلك من خلال تقديم مؤلفات أكثر صدقًا نابعة من الوجدان للارتقاء بالذوق العام للقراء في العالم العربي.

رسالتها:

تمتلك رسالة سامية تتمحور في خلق نموذج حقيقي للكتابة والتأليف، فرسالتها إما أن تكتب شيئا يستحق القراءة أو تفعل شيئا يستحق الكتابة عنه.

هدفها:

تهدف من خلال كتابتها ومؤلفاتها أن ترتقي بالذوق العام للكتابة الرومانسية، كما تهدف إلى زيادة الوعي تجاه الأفكار السائدة في المجتمع، بجانب تعزيز قيم الإعتدال والروح والانتماء لدى المجتمع وإظهار الصورة الحقيقية للمرأة العربية بالخارج.

  • حسابها على تويتر: @zainabahrani
  • حسابها على إنستقرام: @zainabahrani
  • لمتابعتها على فيسبوك:  https://www.facebook.com/zainabahrani

تواصل معي الان