رسالة للكاتب الصاعد
زينب علي البحراني هل بقي أشخاصٌ يحلمون أن يُصبحوا كُتّابًا في هذا العصر الذي لا يرحم الأحلام الرقيقة؟ يبدو أن بعضهم مازالوا يُكافحون سابحين
زينب علي البحراني هل بقي أشخاصٌ يحلمون أن يُصبحوا كُتّابًا في هذا العصر الذي لا يرحم الأحلام الرقيقة؟ يبدو أن بعضهم مازالوا يُكافحون سابحين
زينب علي البحراني إذا جرَّدنا العلاقة الجسدية بين الرجل والمرأة من كُل التزامٍ، وأطلقنا لها العنان خارج إطار الضوابط القانونية والمُجتمعية والمادية التي يحميها الزواج
زينب علي البحراني من أسوأ ما يُمكن أن يحدث في أي مُجتمع؛ أن تكون “الكلمة العُليا” للأغلبية “الأقل وعيًا”، الأقل معرفةً، الأقل ذوقًا، الأدنى مُستوى
يا نِساء العالم: تكلَّمن! بقلم: زينب علي البحراني زمنٌ طويلٌ مضى والمرأة في البلدان الناطقة باللغة العربية محرومة من حُرية التعبير القابلة للانتشار إلا في
*حاورتها: هدى أشكناني ضيفتنا زينب البحراني، كاتبة وروائية سعودية، من مواليد الخبر، نالت نصوصها القصصية الأولى نصيبا من الفوز والتنويه في عدد من المسابقات القصصية
*حاورتها: شيرين سباهي *نُشر بواسطة: موقع فلنكتُب- 30 أكتوبر 2011م تحت عنوان: الكاتبة السّعوديّة زينب البحراني: امرأة من المِسك وزعفران الثّقافة – شيرين: زينب البحراني كيف تعرف نفسها لنفسها؟ – زينب: فتاةٌ تعيشُ
القاصّة السعوديّة (زينب البحراني) : “تفاهات العولمة تفرض سلطتها على الواقع العربي” حاورها: صالح البيضاني *الأربعاء 19-11-2008م- “يوميّات الثقافة”- ص14 “زينب البحراني” قاصّة سعوديّة استطاعت أن تقتحم المشهد الثقافي السعودي
*حاورها: خالد بيومي.. صحيفة روز اليوسف اليومية- مصر- 15مايو 2013م الأديبة زينب على البحراني مبدعة سعودية ترى أن الإبداع لا يعرف حدود الأشكال الأدبية، لا
بقلم: زينب علي البحراني عشرة آلاف عصا خيزران مطلية باللون الوردي اقتحمن مكتب الكهرباء في منطقة “باندا” الهندية بمشاعر غضب أنثوية متأججة لتجبرن المسؤولين على
بقلم: زينب علي البحراني مع تفاقم ظاهرة المواقع الإلكترونية الإخبارية ذات الطابع غير المهني، ومساحات الحُرية العبثية غير المحدودة بحدود المسؤولية على مواقع التواصل الاجتماعي