زينب البحراني

حوار موقع “فلنكتب” مع الأديبة السعودية زينب علي البحراني- 2011م

 *حاورتها: شيرين سباهي *نُشر بواسطة: موقع فلنكتُب-  30 أكتوبر 2011م تحت عنوان: الكاتبة السّعوديّة زينب البحراني: امرأة من المِسك وزعفران الثّقافة –         شيرين:  زينب البحراني كيف تعرف نفسها لنفسها؟ –         زينب: فتاةٌ تعيشُ

حوار الكاتبة السعودية زينب البحراني مع صحيفة “العرب” اللندنية- 2008م

القاصّة السعوديّة (زينب البحراني) : “تفاهات العولمة تفرض سلطتها على الواقع العربي” حاورها: صالح البيضاني *الأربعاء 19-11-2008م- “يوميّات الثقافة”- ص14 “زينب البحراني” قاصّة سعوديّة استطاعت أن تقتحم المشهد الثقافي السعودي

شجاعة باللون الوردي!

بقلم: زينب علي البحراني عشرة آلاف عصا خيزران مطلية باللون الوردي اقتحمن مكتب الكهرباء في منطقة “باندا” الهندية بمشاعر غضب أنثوية متأججة لتجبرن المسؤولين على

ما شأننا بفضائحهم الشخصية؟

بقلم: زينب علي البحراني مع تفاقم ظاهرة المواقع الإلكترونية الإخبارية ذات الطابع غير المهني، ومساحات الحُرية العبثية غير المحدودة بحدود المسؤولية على مواقع التواصل الاجتماعي

ابدأ بحُب نفسك

  بقلم: زينب علي البحراني   إذا أردت أن تعرف مستوى الإنسانية الحقيقي عند أي أمّة؛ فتش عن تاريخها مع “الحُب”، فإن وجدت له حضورًا

سحر القراءة وفتنة الكلمات

بقلم: زينب علي البحراني  كثير من البشر يعتبرون قراءة الكُتُب أمرًا مملاً أو سخيفًا، بينما يعتبرها بعضهم مجهودًا يفوق قدرة وقتهم على استيعابه تحت وطأة

كلنا نستحق الحُب

بقلم: زينب علي البحراني هل يمكنك أن تعيش دون أي شكلٍ من أشكال الحُب؟ دون أن يحبك أبويك؟ اصدقاؤك؟ شريك حياتك؟ ابناؤك؟ أو – على

شكرًا لاجتيازهم حياتنا

بقلم: زينب علي البحراني  حياتنا رواية طويلة، ننفرد ببطولة بعض فصولها، ونتقاسم تلك البطولة مع آخرين في فصول أخرى، بينما تأتي “شخصيات ثانوية” وتذهب دون

تواصل معي الان